إننا نعيش في عالم ممزق بالحروب تدمر فيه حياة ملايين الناس بسبب النزاعات.
في خضم ما تسببه النزاعات من دمار ويأس تظل مؤسسة الرعاية النفسية باب أمل رائع يفتح في وجه أولئك الناس الذين دمرت الحرب حياتهم. وبفضل حيادنا تستطيع فرقنا الوصول إلى أماكن النزاعات حيث تنقذ الأرواح وتساعد الناس على إعادة بناء حياتهم.
لكن الضغط يشتد على مواردنا، ولذلك نحتاج إلى أموال أكثر لكي نساعد العدد المتزايد حول العالم من الرجال والنساء والأطفال العالقين في مرمى نيران النزاعات.